في تصريح مفاجئ قلب الطاولة على الجميع، خرج النجم الجزائري رياض محرز بكلمات صدمت العالم الرياضي، قائلاً بكل صراحة وجرأة:
“ذهبت إلى السعودية من أجل المال… لكن لأستخدم هذا المال في مساعدة الناس. أنا وُلدت في أسرة بسيطة… لم يكن لدينا حمّام في المنزل، وكنا نأكل وجبة واحدة فقط في اليوم.”
هذه الكلمات النادرة من محرز أحدثت عاصفة إعلامية غير مسبوقة، خاصة أنها جاءت في وقت حساس يشهد جدلًا كبيرًا داخل الوسط الرياضي السعودي.
🟢 محرز… الرجل الذي قلب المعادلة الإنسانية: أكثر من 40 مطعمًا و50 مستشفى!
وأضاف رياض محرز في تصريحات مثيرة:
“استثمرت جزءًا كبيرًا من أموالي في بناء أكثر من 40 مطعمًا مجانًا للفقراء… وافتتحت أكثر من 50 مستشفى للفئات التي لا تملك ثمن العلاج.”
هذه الأرقام المهولة جعلت محرز يتحول من مجرّد نجم كرة قدم… إلى رمز إنساني عالمي.
لكن المفاجأة لم تكن هنا…
🔴 الجماهير السعودية والأهلاوية: “نحترم محرز… لكن لماذا يتم إقحام اسمه في كل قصة؟!”
ورغم أنّ تصريحات محرز لاقت إعجاب الملايين، إلا أن الجماهير السعودية والأهلاوية انفجرت غضبًا على الصفحات التي بدأت تخلط بين هذا التصريح وقضايا أخرى، وبدأت تستخدم اسم محرز في سياقات غير مفهومة!
الجماهير علّقت بغضب:
— “رياض محرز قال الحقيقة… اتركوه وشأنه.”
— “لماذا يتم جرّ اسم محرز لأي قصة؟ يكفي أن الرجل صريح وإنساني!”
— “احترموا محرز… واحترموا حقيقة كلامه.”
🔵 الصحافة في حالة ارتباك: “تصريح صريح أم رسالة موجهة؟”
الصحافة الرياضية السعودية دخلت الخط بقوة، وبدأت تطرح تساؤلات:
❗ هل كلام محرز رسالة إلى من ينتقد انتقاله؟
❗ أم أنه كشف حقيقة لا يريد البعض سماعها؟
بعض المقالات كتبت:
“محرز لا يحتاج إلى تبرير انتقاله… لكن يبدو أنه أراد توضيح شيء أكبر من كرة القدم.”
في حين اعتبرت صحف أخرى أنّ تصريحات محرز هي الحدث الأكثر جدلًا هذا الأسبوع.
🟩 في النهاية… محرز يبقى أكبر من كل الجدل
ورغم الضجيج الهائل، ورغم التحليلات، ورغم الغضب، يبقى رياض محرز الرجل الذي لم ينس جذوره… ولم ينس الناس البسطاء الذين يشبهونه.
إنه نجم عالمي… لكنه قبل كل شيء إنسان.