في زمنٍ أصبحت فيه المواهب الكروية نادرة كالألماس، يطلّ علينا اسم وليد مسلوب ليخلق زلزالًا حقيقيًا في الوسط الرياضي… نعم، نحن لا نتحدّث عن لاعب عادي، بل عن مشروع نجم عالمي قادم بسرعة الصاروخ، لاعب يشبهه المراقبون بأنه أقوى وأمهر من بعض المحترفين الذين يملؤون الملاعب الأوروبية اليوم!
⭐ ابن مدرسة “لانس” الفرنسية… مصنع النجوم
وليد ليس صدفة، بل ثمرة تكوين رهيب في أحد أقوى مراكز التكوين في أوروبا: نادي لانس الفرنسي.
هناك، حيث تُصنع الشخصيات الكروية الحديدية، وحيث لا ينجو إلا اللاعب الحقيقي… برز اسم وليد ليُجبر كل من شاهد لمساته على الاعتراف:
“هذا اللاعب مختلف — لاعب يولد مرة كل عشر سنوات!”
أسلوب لعبه… السرعة… الرشاقة… التحكم… كلها جعلت الصحافة الفرنسية تتحدث عنه وكأنه “جوهرة تحت الضغط”، تنتظر الانفجار في أي لحظة.
🇩🇿 جذور جزائرية ثقيلة… ووالده الدولي السابق شاهد على ذلك
وراء هذا الشاب موهبة، هناك تاريخ.
وراء هذه الموهبة، هناك دم جزائري أصيل يجري في عروقه.
فوالده ليس سوى مسلوب الدولي الجزائري السابق، أحد اللاعبين الذين تركوا بصمتهم في ذاكرة الجماهير. وهذا الارتباط العائلي جعل وليد يعيش كرة القدم كجزائري أكثر مما يتخيله أي شخص.
😱 البرتغال تدخل على الخط… والخطر يقترب!
وهنا تبدأ القصة المثيرة للجدل…
تقارير من داخل أوروبا أكدت أن المنتخب البرتغالي يراقب وليد من بعيد!
نعم، البرتغال التي لا تتنازل عن أي موهبة، البرتغال التي خطفت لاعبين من قبل، البرتغال التي تعرف جيدًا كيف تُقنع النجم قبل انفجاره…
هذا الاهتمام ليس عابرًا، وليس مجرد ضجيج إعلامي… بل هو مخطط صامت لاقتناص موهبة قد تتحول إلى نجم عالمي خلال سنوات قليلة.
🔥 الجزائر أمام اختبار جديد… إما أن تتحرك اليوم أو تخسر نجمًا يفوق التوقعات!
وجود منتخب بحجم البرتغال يراقب وليد يعني شيئًا واحدًا:
الموهبة الجزائرية أصبحت على رادار أوروبا كلها… والوقت يمر بسرعة!
هل سنتحرك قبل فوات الأوان؟
هل سنرى وليد بقميص الخضر أم سيكتب التاريخ بغير ألوان الجزائر؟
أسئلة ثقيلة… والجواب سيحدد مستقبل موهبة قد تغيّر
قواعد اللعبة في السنوات القادمة.