في مفاجأة صادمة هزّت الوسط الكروي، بدأت قصة غويري تأخذ منحنى خطيرًا وغير متوقع، بعد أن انفجر النجم المخضرم بيير إيمريك أوباميانغ بأداء أسطوري أعاد خلط كل الأوراق داخل الفريق. كثيرون كانوا يعتقدون أن غويري هو “مشروع النجم القادم”، لكن ما يحدث على أرض الميدان يؤكد أن الحقيقة مختلفة تمامًا… وأقسى مما قد يتخيله البعض.
أوباميانغ، ذلك اللاعب الذي ظن البعض أن زمنه انتهى، عاد ليضرب بقوة. عاد ليقول للجميع: "أنا هنا… ولن أتنازل عن مكاني!"
أداؤه الأخير لم يكن مجرد تألق عادي، بل كان رسالة نارية موجّهة لكل من حاول التشكيك في قدرته على العودة. اللاعب سجل ضد نيوكاسل في دوري أبطال أوروبا بطريقة هزّت المدرجات وجعلت المدرب يقف مذهولًا أمام ما يراه.
⚠️ المدرب مقتنع بالكامل… وغويري أول الضحايا!
مصادر من داخل الفريق تؤكد أن المدرب أصبح مقتنعًا 100٪ بأن أوباميانغ هو اللاعب الذي يحتاجه في هذه المرحلة الحاسمة. الحديث داخل غرف الملابس أصبح يدور حول نقطة واحدة فقط:
هل انتهت رسميًا قصة غويري؟
هذه الأسئلة ليست مجرد تكهنات، بل واقع يعيشه اللاعب يوميًا وسط ضغط رهيب، مقارنة مباشرة مع أوباميانغ، وانتقادات لا ترحم من الجماهير.
🚨 صراع علني داخل الفريق… والكفة مائلة بقوة!
ما يحصل الآن هو صراع بين جيلين:
-
جيل الخبرة والمخالب الحادة (أوباميانغ)
-
جيل الطموح الذي ينهار تحت الضغط (غويري)
ومع كل هدف يسجله أوباميانغ، ومع كل دقيقة يخسرها غويري على دكة الاحتياط، تصبح الحقيقة واضحة:
النجم الغابوني يستعيد مجده… وغويري يدفع الثمن.